استراتيجية تسويقية مدروسة جيدًا تُمهّد الطريق لنجاح علامتك التجارية.

مع أن مبادئ تطوير استراتيجية تسويقية لا تزال كما هي، إلا أننا شهدنا في عام ٢٠٢٢ وحده تحولًا ملحوظًا نحو أنواع مختلفة من المحتوى، مثل مقاطع الفيديو القصيرة. على سبيل المثال، عليك البدء بمشكلة عميل، وإجراء تحليل SWOT، وتتبع منافسيك، ومحاولة تحديد نقاط ضعفهم لتمييز نفسك.

صعود وهبوط المنصات الجديدة أمرٌ مذهل (انظر إليك يا مارك زوكربيرج - لقد صُدمنا عندما أعلنت عن شيء يُسمى Meta!).

لا تنسَ ما ألقاه علينا الوباء العالمي (الذي لا تزال آثاره مستمرة حتى يومنا هذا!). ونتيجةً لذلك، تشهد جميع الشركات تحولًا رقميًا أسرع من أي وقت مضى.

باختصار، ما نجح في استراتيجيتك التسويقية في الماضي قد لا ينجح اليوم.

مع وضع ذلك في الاعتبار، عليك فهم كل ما تحتاج لمعرفته لإنشاء استراتيجية تسويقية وتحسينها مع مرور الوقت.

دعونا أولاً نلقي نظرة فاحصة على معنى استراتيجية التسويق.

قد يبدو هذا مصطلحًا بسيطًا، بسيطًا لدرجة أننا لا نحتاج حتى إلى تعريفه.

ولكن عند التدقيق، ستكتشف أن العديد من المفاهيم العملية تبدأ بهذا المفهوم البسيط!

للوهلة الأولى، قد يبدو هذا مجرد لمحة عامة عن كيفية الإعلان وتوليد العملاء المحتملين. ولكن عند تطبيق هذا المفهوم على أرض الواقع، ستجد أنه أكثر تعقيدًا بكثير!